@article{article_1222236, title={مستويات التعبير اللغوي وتفصيح العامية في مسرحية الخروج من الجنة لتوفيق الحكيم}, journal={RumeliDE Dil ve Edebiyat Araştırmaları Dergisi}, pages={1129–1161}, year={2022}, DOI={10.29000/rumelide.1222236}, author={Doğru, İhsan and Aly, Emad Abdelbaky Abdelbaky}, keywords={: المسرح، المسرح العربي، الفصحى، تفصيح العامية، توفيق الحكيم، الخروج من الجن, المسرح, المسرح، المسرح العربي، الفصحى، تفصيح العامية، توفيق الحكيم، الخروج من الجن, المسرح، المسرح العربي، الفصحى، تفصيح العامية، توفيق الحكيم، الخروج من الجن, المسرح، المسرح العربي، الفصحى، تفصيح العامية، توفيق الحكيم، الخروج من الجن, المسرح، المسرح العربي، الفصحى، تفصيح العامية، توفيق الحكيم، الخروج من الجن, المسرح، المسرح العربي، الفصحى، تفصيح العامية، توفيق الحكيم، الخروج من الجن, المسرح; المسرح العربي; الفصحى; تفصيح العامية; توفيق الحكيم; الخروج من الجن, : المسرح, المسرح العربي, الفصحى, تفصيح العامية, توفيق الحكيم, الخروج من الجن}, abstract={خرج المسرح إلى الوجود منذ أكثر من ألفين سنة ونال مكانته بين سائر الفنون الأدبية، فقد بدأ باليونان فأخذ منهم الأوروبيون وبعد ذلك أخذت سائر الأمم -بما فيهم العرب- من الأوروبيين، وهو فن قد يشمل داخله أنواع الفنون الأخرى؛ كالغناء والرقص والشعر، وهو مرتبط بالفن من ناحية وبالأدب واللغة من ناحية أخرى، وكثيرا ما دار نقاش حول لغة المسرح وكيفيتها بين كتَّاب المسرحيات والباحثين فيها وما زال هذا النقاش مستمر إلى يومنا هذا. منذ حوالي قرن ونصف من الزمان بدأ فن المسرح ينقل إلى البيئة العربيَّة عن طريق ترجمة المسرحيات الأوروبية وبدأ الكتَّاب العرب ينهمكون فيه، فانتقلوا من مرحلة الترجمة الى مرحلة الإبداع، فبرز كثير منهم بمؤلفاتهم؛ ومن أشهرهم توفيق الحكيم الذي ألَّف كثيرا من المسرحيات وذاع صيته بين أواسط الفن والأدب، وفي الوقت نفسه هو حاول وضع قالب خاص بالمسرح العربي. وتوفيق الحكيم –بقوله- حاول تبسيط لغة مسرحياته وتقريب العامية من الفصحى، وقد تحدَّث الكاتب في أواخر مسرحيته المسماة (الورطة) عن مشكلة اللغة وتقريب العامية من الفصحى واستخدم مصطلحات مثل (تفصيح العامية) و(العامية الفصحى) و(عربية التخاطب) وأشار إلى خطر في مستقبل اللغة، فحاول في مسرحياته تقريب اللهجة من الفصحى. في هذا البحث تم بدراسة "الخروج من الجنة" إحدى أعماله الأدبية التي تتضمن أربع مسرحيات؛ المسرحيات الثلاث الأولى منها بالفصحى والرابعة بالعامية، لنوضح هذا التقارب بين الكلمات في اللهجة المصرية ومقابلها في الفصحى، و تم الإشارة إلى أوجه التقارب بينهما، وتم توضيح أيضا مستويات التعبير اللغوي المستعملة عند توفيق الحكيم. وفي هذا البحث تم استخدام دراسة الوثائق إحدى طرق البحث النوعي، وفي نهاية البحث تم التوصل إلى أن الكاتب قد استخدم -بشكل عام- في مسرحيته الأخيرة من الكتاب كلمات قريبة من الفصحى و يجوز قبول هذه الكلمات في إطار الرُخَص والاختزالات كما أشار إليها كاتبها.}, number={31}, publisher={Yakup YILMAZ}