@article{article_722385, title={أسباب اختلال ضبط الرواة وأنواع الحديث الناتجة عنه}, journal={HADITH}, pages={251–280}, year={2020}, DOI={10.5281/zenodo.3966313}, author={Aldoorı, Ayman}, keywords={Hadis, Sünnet, Zabt, İhtilat, Ravi}, abstract={<p style="text-align:right;"> <span style="font-size:12px;">يُلقى هذا البحث الضوء على أسباب الخلل في ضبط الراوي، والمتمثلة بعدة أمور من أهمها الغفلة، والاختلاط، وانشغاله عن الرواية، وعَدم صَونِ الكتاب أو الأُصول عن العَبث والتَّحريف كتلاعب الورَّاقين والمُحيطين بالمحُدِّث بأصولهِ، واعتماد المُحدِّث على حِفظهِ من غير كتابٍ، وما يفعله بعض المحدثين من جمع للأسانيد من غير تمييز للمتن الواحد، وغيرها من الأسباب، مما ينتج عنه أنواع عديدة من الأحاديث، كالحديث الحسن، والشاذ، والمقلوب، والمصحَّف، والمدرج، والمضطرب، كما يلقي الضوء على مفهوم الضبط عند المحدثين، وأنواعه، ووسائل معرفته، وقد توصلت الدراسة إلى أنَّ الضبط نوعان، ضبط صدر وذلك بإثبات ما سمعه الراوي واستحضاره متى شاء، وضبط كتاب وذلك بصونه عن تطرق الخلل إليه، وأن الضبط ركن أصيل من أركان الرواية، والخلل فيها يؤدي غالبًا إلى عدم الاحتجاج بها، مما يؤكد على دقَّة منهج المحدثين في نقد ضبط الرجال حمايةً للسنة النبوية، يتحقق ضبط الراوي بكونه متيقظاً غير مغفل، حافظًا إن حدَّث من حفظه، ضابطًا لكتابه من التبديل والتغيير، عالمًا بما يحيل المعنى.   </span> <br /> </p>}, number={4}, publisher={Veysel ÖZDEMİR}