@article{article_765930, title={DİYANET İŞLERİ BAŞKANLIĞI VE YAYGIN DİN EĞİTİMİ / رئاسة الشؤون الدينية والتعليم الديني غير النظامي}, journal={Diyanet Arapça İlmi Dergi}, volume={1}, pages={266–293}, year={2019}, author={Koç, Ahmet}, keywords={Şeyhülislamlık, Şer’iye ve Evkaf Vekâleti, Diyanet İşleri Başkanlığı, din hizmetleri, yaygın din eğitimi.}, abstract={<div style="text-align:justify;"> <span style="font-size:.9em;">تأسست رئاسة الشؤون الدينية في 3 مارس 1924 ومنذ إنشاء هذه المؤسسة كانت ولا زالت منشأة خاصة بالجمهورية وذات أهمية كبيرة. هذه المؤسسة التي أصبحت ذات شأن في الدولة وحياة الشعب، حلت محل مؤسسات تاريخية كانت مكلفة بالواجبات الروحية والمعنوية كمؤسسة سلطة المشيخة في عهد الدولة العثمانية ووزارة الشريعة والأوقاف في فترة الحكومة المؤلفة من البرلمان التركي مع الحكومة الأولى في عهد الجمهورية. تمتلك رئاسة الشؤون الدينية اليوم شبكة واسعة من الخدمات التي تقدمها، في طريقها لإضفاء الطابع المؤسسي، بتطوراتها، وتجاربها، وخبراتها المتراكمة، ومنظماتها المتطورة مع مرور الأيام، وقطاعاتها المركزية والريفية والخارجية وموظفيها العاملين، وهذه الخدمات ليست محصورة فقط على من هم داخل البلاد بل تتسع لتشمل العالم بأسره. وفي أيامنا هذه أدى الافتقار للتعليم الديني في التعليم الرسمي إلى إتاحة وتوفير الفرص للوصول إلى جماهير كبيرة بإثراء أدوات الاتصال مما أدى إلى جعل التعليم الديني غير النظامي ينتشر بصورة أكبر. ومن ناحية أخرى أظهرت الخيانات والاستغلال الذي وقع مؤخراً باسم الدين على أهمية تعليم الدين من قبل مؤسسات الدولة لشبعنا الذي لا يمكن أن يستغني عن دينه. وبينما كان هذا الوضع يرفع ويعلي من شأن رئاسة الشؤون الدينية كان في الوقت نفسه يزيد من مسؤولياتها وواحتياجاتها المتعلقة بهذه المسؤوليات. وفي هذا السياق، تم إعطاء بعض المعلومات التاريخية في هذه المقالة عن رئاسة الشؤون الدينية منذ تأسيسها إلى يومنا الحاضر لفهم مكانتها الحالية. وقد تم فحص الإمكانات والخدمات التابعة للمؤسسة، خاصة في مجال التعليم الديني غير النظامي، كما تم كذلك توضيح الجوانب القوية والمتطورة والضرورية للمؤسسة. </span> </div>}, number={1}, publisher={Diyanet İşleri Başkanlığı}